ويصنف هذا البرج من الأبراج النارية، وصاحب هذا البرج يتميز بالكثير من المميزات ومن أهمها النشاط والحماسة فهو شخص يحب الحركة لفترات كثيرة.

مواليد برج العذراء يتميزون بالدقة والتنظيم، مما يجعلهم مناسبين لوظائف تتطلب هذه المهارات بشكل خاص. إذا كنت من مواليد برج العذراء، فقد تجد نفسك متألقًا في:

الباحث العلمي: الباحثون يحتاجون إلى تنظيم منهجي في جمع البيانات وتحليلها.

الجراح (بما في ذلك الجراحة التجميلية) وأخصائي أمراض النساء ، وأخصائي الجنس

أفضل توقعات برج الميزان، هل ستكون هذه السنة أفضل من سابقتها؟

كلّ مواضيع الجمال العناية بالبشرة اطلالة ومكياج انقاص الوزن صحتك امومة مطبخ

ويكره برج العذراء الإهمال وعدم تنفيذ الأعمال، كما يبتعد عن كل العوامل التي تساهم في تعزيز الشعور بالكسل. فمن الناحية العملية نجد مولود برج العذراء يسعى للتحليل العملي، والبحث عن الحلول الضرورية والصحيحة لمشكلة معيّنة. لذا ما هي المهن التي تناسب هذا البرج؟ - العمل في مكتبة: يميل صاحب برج العذراء كثيراً للقراءة وإكتشاف الكثير من المعلومات عن مختلف الأشياء التي تدور حول العالم من خلال الكلمات والنصوص، رغم وجود المواقع الإلكترونية فهو لا يتخلى عن حبّه للكتاب.

مبتكر، وفنان، محبوب من زملائه وتناسب مولود برج الحوت مهنة طبيب بيطري، عالم أحياء، فنان، طبيب، موسيقي، طبيب نفسي، مختص في الإعلام.

وفي الآتي، تُطلعك "سيدتي"، على مميزات مواليد برج العذراء وأفضل الوظائف التي تناسبهم، وتتوافق مع نقاط قوتهم الطبيعية وتبرز اهتمامهم بالتفاصيل.

يفضل برج العذراء الهدايا المتعلقة بالمجهود وتخفيف العبء عنهم وليس المال، فهناك عدة خيارات للهدايا تتناسب معهم مثل كوب يحمل اسمهم أو منظمات للأشياء أو أوانٍ للطهي السريع، ومستحضرات تجميل وعطور أو جلسات استرخائية في المنتجعات التجميلية بجانب الورود والشوكولاتة.

أضف إلى ذلك اهتمامًا مدى الحياة بالصحة والتغذية تعرّف على المزيد وستحصل على مهنة مُرضية. ولا تنس أن برج العذراء يحب ممارسة ما يبشرون به؛ يتحدثون من الخبرة.

مهن أخرى مثل هذه: مدقق حسابات، مدير تقييم المخاطر، كاتب دفاتر

- في المجال الطبي: يمتلك مولود برج العذراء في شخصيه ناحية إنسانية عميقة، تقوده لمساعدة الآخرين والإهتمام بهم.

الكسل وتنفيذ المطلوب منه بأقل مجهود وفي أقصر مدة ممكنة. لديه أيضاً ميول درامية بعض الشيء، فإذا ساءت حالته المزاجية يرى الدنيا سوداء، وغالباً ما يرى نفسه ضحية.